المرأة سعيدة حين تصدر الأوامر ولكنها تكون أكثر سعادة عندما ينفذها الرجل.
المرأة منبع السعادة والأنس والسرور.
الرجل يتمنى السعادة ولكن المرأة تصنعها.
بقدر تعاسة الأخريات تكون سعادة المرأة وبقدر سعادتهن تكون تعاستها.
سعادة المرأة في جمالها، وضعفها في أنوثتها، وقوتها في أخلاقها.
المرأة تجيد خمسة فنون وهي التنهد، الدموع، التقبيل، الخداع والإغماء.
جميع النساء السعيدات متشابهات أما المرأة التعيسة فلا يشبهها شيء.
كثيرا ما نجد المرأة لذة عميقة في أن تجرح من تحب فإذا رأته يتألم أحست بالسعادة ثم أسرعت إليه ملهوفة لتداوي جراحه.
المرأة السعيدة هي التي تحتفظ بعقلها حينما تفقد قلبها.
تعشق النساء السعادة أكثر من الحكمة وكأنها يردن الجميع بين الديمومة والبقاء بدون شيخوخة.
السعادة لدى المرأة ليست ما هي عليه بل ما تستطيع أن تظهره عليه، فبقدر نجاحها على إيهام الناس أنها سعيدة تكون كذلك
لذة المرأة في تحطيم غرور الرجل ومتعة الرجل في إرضاء غرور المرأة.
الرجل الذي يمنح الصداقة البريئة لامرأة مثل من يعطي رغيفا من الخبز لشخص يموت من الجوع.
.