إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل (1يو9:1)

يحب الله البشر ويقدم لهم غفرانه بالرب يسوع المسيح ولكن يلزم أن نقبله بالاعتراف بالمذنوبية تجاه الله.
بعد أن كشف ناثان النبى لداود خطيته ، شعر الملك بخطورة فعله ولم يحاول أن يكذب أو يبرر نفسه ، بل أعترف بجريمته وقال :"أخطأت إلى الرب " . وما كان يشغله لم يكن فقط الضرر الذى ارتكبه نحو البشر ، بل مذنوبيته أمام الله :" إليك وحدك أخطأت ، والشر قدام عينيك صنعت " (مز4:51) .
إن الله يقدر الاعتراف المقترن بانكسار القلب والروح ، وهذا هوالطريق الوحيد لراحة الضمير والسلام مع الله . وهو يقود بعد ذلك إلى الإيمان بالرب يسوع . هنا تكون الراحة من الآن وإلى الأبد . إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل (1يو9:1) Pray4

ميرسي يا نمنمة موضوعك جميل اوي ربنا يباركك

وكان ينبغي ان نفرح ونسار لاني ابني هذا كان ميتا فعاش وضالا فوجدناة
ربنا بيقبل اي خاطي اقبلي يا الهي ومخلصي يسوع
ميرسي نمنمة علي تعب خدمتك ربنا يسعدك في حياتك ويعوض تعبك خير

شكراً سامح على مرورك وتشجيعك الجميل ربنا يباركك Razz

شكرا اختي المباركة في الرب ربنا يبارك في خدمتك تقبلي مروري علي موضوعك المفيد

شكراً المعلم بولا على مرورك الجميل ربنا يباركك إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل (1يو9:1) 254582f23b

[size=29][/size]